التلميذ الذي إستهزأ بسنّة الرسول و إستهزأ بالنقاب و بصلاة الإستسقاء إعتذر و تاب .. والله نفرح له و لأمثاله و الله يتوب على من يشاء و الله يهدي شبابنا و يصلح حالهم فوالله هم ضحايا من كان سببا في تجهيلهم و في من حارب طيلة ما بعد الإستعمار على تمييع هذا الشعب و إبعاده على دينه..
إعتذار و توبة التلميذ المستهزئ مرفوقة بحكم الإستهزاء .. الحمد لله
إعتذار و توبة التلميذ المستهزئ مرفوقة بحكم الإستهزاء .. الحمد لله التلميذ الذي إستهزأ بسنّة الرسول و إستهزأ بالنقاب و بصلاة الإستسقاء إعتذر و تاب .. والله نفرح له و لأمثاله و الله يتوب على من يشاء و الله يهدي شبابنا و يصلح حالهم فوالله هم ضحايا من كان سببا في تجهيلهم و في من حارب طيلة ما بعد الإستعمار على تمييع هذا الشعب و إبعاده على دينه.. ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ صفحة فضائح العلمانية www.facebook.com/Anti.laique صفحة إسلامية مستقلة وغير تابعة لأي تيار أو حزب ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• أي سبّ أو شتم = الطرد النهائي من الصفحة إحترم تحترم ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
(title unknown): عـــــمــــــــــــــــالـة آل ســـعـــــــــــــود
جاء "تركي الفيصل" رئيس المخابرات السعودية (عليه من الله ما يستحقّ) رفقة رئيس المخابرات الإماراتية و رئيس مخابرات باكستان إلى الملاّ محمد عمر ليتوسّطوا عنده لفائدة الأمريكان ، فقالو له : "سلم الشيخ أسامة و المجاهدين العرب إلى الأمريكان " فكان ردّه "و الله لو إستجارت بنا بقرة لأجرناها فكيف بمؤمنين موحّدين جاهدوا معنا سنيناً طويلة ؟؟ و الله لا أسلّم ظفر واحد منهم إلى الأمريكان ".
د. فيصل القاسم: تحية طيبة مشاهدي الكرام، هل تعلمون كم يبلغ وزن الشيخ أسامة بن لادن؟ تساءل أحد الزعماء العرب في قمة عمان الأخيرة، والجواب: لا يبلغ وزنه أكثر من 50 كيلو جراماً، أما متوسط وزن أي زعيم عربي فهو أكثر من 80 كيلو جراماً على أقل تقدير، ناهيك عن وزن الجيوش والميزانيات الضخمة، مع ذلك فـ (بن لادن) صاحب القد النحيل يجعل أعتى قوة في التاريخ ترتعد أوصالها لسماع اسمه، أما أصحاب الأوزان الثقيلة جسدياً ومادياً فلا يثيرون في نفس أميركا إلا الشفقة وربما السخرية، هكذا يجري أحدهم المقارنة!!
ألم يصبح بن لادن نداً تخشاه أميركا وتحرك من أجله الأساطيل وتعلن حالة التأهب القصوى في أوساط جيوشها وسفاراتها؟
قد يبدو ذلك من قصص الخيال، لكنه الحقيقة، مَنْ الذي دك ثكناتها الحصينة وجعلها تتقوقع في مخابئ نائية؟ يتساءل أحد المؤيدين للشيخ.
مَنْ الذي دمر إحدى مدمراتها النووية في عُرض البحر؟
مَنْ الذي قاتلها في الصومال وجعل جنودها يهربون كالأرانب؟
مَنْ الذي حوَّل سفاراتها ومراكزها في العالم إلى حصون وقلاع تخشى حتى النسيم العليل؟
مَنْ الذي جعل أميركا تصرخ آه وآلف آه من الألم؟
مَنْ الذي أصبح البطل العربي والإسلامي الأول في الآونة الأخيرة؟
هل تخشاه أميركا كإرهابي يهدد مصالحها، أم كضمير العالمين العربي والإسلامي؟
ويتساءل مؤيد آخر للشيخ بن لادن: ألسنا بحاجة إلى ألف مجاهد من هذا الطراز في ظل هذا الانبطاح العربي المخزي أمام أميركا وإسرائيل؟
وخرج مئات الآلاف من مسلمي أثيوبيا بعد صلاة الجمعة أمس تلبيةً لدعوة ناشطين في حركة "ليسمع صوتنا" الإثيوبية المسلمين في مدن عدة إلى الخروج للاحتجاج على استمرار اعتقال السلطات الإثيوبية مفكرين وعلماء قادوا مطالب المسلمين بحرية ممارسة شعائرهم.
وطالب المحتجون الغاضبون الذين رفعوا شعار "ليسمع صوتنا في كافة المدن"، بحقهم في ممارسة شعائرهم الدينية دون تدخل السلطات، وأعربوا عن غضبهم من طول تجاهل مطالبهم الدستورية.
ومنذ عام يطلق المسلمون كلَّ أسبوع دعوة للحكومة إلى أن تلتزم بالدستور الإثيوبي الذي يحرم عليها التدخل في شؤون الأديان.
وازداد غضب المسلمين بعد اعتقال اللجنة الممثلة لمطالبهم لدى الحكومة، وبعد ظهور فيلم على القناة الرسمية الإثيوبية يتهمهم بالإرهاب ويصمهم بالتطرف دون إدانة من قبل المحكمة.
ويرفض مسلمو إثيوبيا جميع التهم الموجهة إليهم من قبل السلطات الرسمية، وأكد ناشطون مسلمون في وقت سابق تشبثهم بدينهم الإسلامي وعدم تنازلهم عنه مهما كانت الظروف.
الجدير بالذكر أن حراك مسلمي إثيوبيا تجاوز الحدود والديانة حيث خرجت الجالية الإثيوبية بمسلميها ومسيحييها في الولايات المتحدة للتضامن مع مطالب المسلمين في بلدهم الأم.
وتشير إحصاءات رسمية إلى أن المسلمين بإثيوبيا يشكلون نحو 34% من تعداد إثيوبيا، الذي يبلغ نحو 85 مليون نسمة، وينص الدستور الأثيوبي على أن الدولة علمانية لا علاقة لها بالإسلام أو الكنيسة ولا يجوز لأي منهما التدخل في الشؤون الدينية.
وينظم آلاف المسلمين احتجاجات متفرقة من وقت لآخر في شوارع العاصمة الإثيوبية، ضد "تشجيع الحكومة لفرع غريب عن الإسلام وهو طائفة الأحباش".
نقول لهم: قال الله تعالى وقال رسوله صلى الله عليه وسلم. وهم يقولون: هذا الطريق غير موصل، اختلفت الأحوال، يلزم من قولك أن نترك الساحة للعلمانيين، إن نفعل ما تقول تنتكس الدعوة ويزج بالمسلمين في السجون، يترتب على قولك تضليل كثير من الناس، طرحكم تسطيح للمسألة، الوضع أعقد من هذا، إن فعلنا ما تقولون تكالب علينا أعداؤنا وفقدنا مكتسباتنا وحينئذ لا عزاء للأغبياء.